كلام في الميزان
· ما قيل في حسن الخلق :
· أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن : صاحب الخلق الحسن يبلغ بخلقه درجة الصائم القائم .
· في حديث أسامة بن شريك : قال : قالوا يا رسول الله ، ما أفضل ما أعطي المرء المسلم ؟ ققال : (حسن الخلق) .
· وأخبر أن حُسن الخلق أثقل ما يوضع في الميزان ، وأن صاحبه أحبُ الناس إلى الله تعالى ، وأقربهم من النبيين مجلساً ، وقال : أنا زعيم ، ببيت في أعلى الجنة ، لمن حسن خلقه .
· وقال الإمام أحمد : حسن الخلق : أن لاتغضب ، ولا تحتد ، وقال : حسن الخلق أن تحتمل ما يكون من الناس .
· وقال بعض أهل العلم : حسن الخلق كظم الغيظ لله تعالى ، وإظهار الطلاقة والبشر ، إلا للمبتدع والفاجر ، والعفو عن الزالين ، وكف الأذى عن كل مسلم ، أو معاهد .
· قال رسول الله : ( يا عقبة ألا أخبرك بأفضل أخلاق أهل الدنيا والآخرة ؟ تصل من قطعك ، وتعطي من حرمك ، وتعفو عن من ظلمك ) .
· المطالب العالية